توحيد الألوهية والعبادة – توحيد الاسماء والصفات
س1: أستدل من القرآن الكريم على عجز الآلهة التي تعبد من دون الله تعالى وضعفها.
ج/ (واتخذوا من دونه إلهة لا يخلقون شيئًا وهو يُخلقون ولا يملكون لأنفسهم ضرًا ولا نفعًا ولا يملكون موتًا ولا حياة ولا نشورًا).
س2: أُقارن بين حال الموحد والمشرك.
ج/ حال الموحد: خالص لسيد واحد يحقق مقصود سيده.
وهو يعيش في الطمأنينة والاستقرار.
حال المشرك: يتنازع فيه جماعة من الشركاء، فهذا يريد منه طلبًا، والآخر يريد غيره، وهو يعيش في تذبذب وعدم استقرار.
س3: كيف يُستدل بتوحيد الربوبية على توحيد الألوهية؟
ج/ إثبات ذلك يوجب إفراد الله تعالى بالعبادة والقصد (توحيد الألوهية)، (يا أيها الناس اعبدوا ربكم الذي خلقكم والذين خلقكم والذين من قبلكم لعلكم تتقون (21) الذي جعل لكم الأرض فراشًا والسماء بناءً وأنزل من السماء ماء فأخرج به من التمرات رزقًا لكم فلا تجعلوا لله أندادًا وأنتم تعلمون).
تفاصيل الكتاب | |
---|---|
اسم الكتاب | توحيد الألوهية والعبادة – توحيد الاسماء والصفات - المنهاج السعودي |
اسم المؤلف | نخبة من المدرسين |
صيغة الكتاب | TEXT |
دار النشر | وزارة التربية والتعليم السعودية |
تاريخ النشر | 1443 هـ |
تصنيف الكتاب | مناهج وحلول دراسية |